هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 هذه القصه تستحق القراءه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جوليانا
نجمة فضية
نجمة فضية
جوليانا


انثى عدد الرسائل : 672
الإقامة : **&** في ارض الشهداء .. بلد المليون شهيد .. بلد المليون حافظ**&**
العمل/الترفيه : **~~عضوة نشيطه~~**
المزاج : ~~*& مرتاحه &*~~
تاريخ التسجيل : 27/11/2007

هذه القصه تستحق القراءه Empty
مُساهمةموضوع: هذه القصه تستحق القراءه   هذه القصه تستحق القراءه Icon_minitimeالسبت يوليو 03, 2010 12:04 am


هذه القصة تستحق القراءة


كتب محمد العوضي في جريدة الرأي العام الكويتية:

' بعد أن شاركنا في مراسم غسل الكعبة المشرفة صباح يوم السبت الماضي، دعانا الشيخ / عبد العزيز الشيبي
حامل مفاتيح الكعبة لتناول الفطور عنده, وهناك التقيت بعض من شارك في هذه المراسم منهم الداعية / عمرو خالد ، صاحب الضجة التي ثارت حوله في القاهرة بسبب تأثيره الإيجابي على الفنانات. ، وعلمت منهما أن الأستاذ / عبدالله الفايز وكيل إمارة مكة المكرمة، قد دعاهما إلى العشاء مساء الأحد مثلما دعاني، وجاء اللقاء، وكان من ضمن الضيوف، إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم، والدكتور/ ناصر الزهراني، والدكتور / سعيد بن مسفر، ومن ضمن المسائل التي أثيرت، سؤال طرحته على الحاضرين، قلت: كنت بين المغرب والعشاء في زيارة للأستاذ المفكر الإسلامي / محمد قطب ، وكونه حاصلا على جائزة الملك فيصل، على كتابه «منهج التربية الإسلامية» سألته: يا أستاذ من وجهة النظر التربوية، ما ر أيك في منهجية وإرشادات الداعية عمرو خالد، فقال: إنه يملك موهبة فذة وظفها في خدمة دينه، قلت له: بعض الناس يرى أنه ليس عالماً ومن ثم لا يجوز أن يأخذ هذا الحجم من الانتشار، قال قطب: كثير من العلماء عبارة عن خزانة معلومات مغـلقة، أو نسخة من مكتبة، وهذا الداعية لم يقل إنه فقيه، وكون عليه ملاحظات، فمن ذا الذي ليس عليه ملاحظات، علينا النصح والتجاوز عن هذه العثرات في سبيل الأنتفاع من الخير الكثير الذي يعطيه للناس، لأن المقابل هو النسخ المكتبية!!

علق إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم قائلاً: علينا أن لا نحصر معنى كلمة «فقه» في مدلولها الأصطلاحي، وإنما الفقه في اللغة يعني الفهم، فكما أن هناك فقه الأحكام، هناك فقه الدعوة وفقه السيرة، وفقه المعاملة,,, وما يقوم به عمرو في جذب الناس ومعرفة مخاطبتهم هو أيضاً نوع من أنواع فقه النفوس ،،، ..

توجهت بالسؤال إلى عمرو خالد فقلت: حدثنا عن أكثر ما أثر فيك من نتائج بثك الفضائي؟ فأحنى رأسه وسكت قليلاً، ثم تدفق قائلاً: بعد أن تكلمت عن معنى «العفة» في قناة ( إل بي سي ) جاءتني رسالة عبر البريد الإلكتروني، من فتاة تقول: أنا فتاة إسمي «سارة» والدي لبناني مسلم، وأمي لبنانية مسيحية، انتقلا إلى فنزويلا، وبعد فترة إنفصلا عن بعضهما ليتزوج كل منهما بمن يناسبه! وبقيت أنا حائرة شاردة، وقد رزقني الله جمالاً أخاذاً فانزلقت قدمي لأنضم إلى مسابقات ملكات الجمال هناك، حتى انتهى بي المطاف إلى العمل في بار!! وصار لي «بوي فرند» ونسيت ديني بل نسيت أني مسلمة، ولم أعد أعرف عن الإسلام إلا إسمه ولا عن المصحف إلا رسمه وفجأة كنت أتابع قناة ( ال بي سي ) من فنزويلا لأنها قناة لبنانية، رأيتك يا عمرو خالد تتكلم عن العفة، فلأول مرة أشعر بالخجل من نفسي، وأنني أصبحتُ سلعة ًرخيصة ًفي أيدي الأوغاد،،، انشرح صدري، وأنا لا أعرف مسلماً سواك.

ثم قالت،سؤالي لك: هل يقبلني الله وأنا الغارقة في الموبقات والآثام .. !! أجبتها عن سعة رحمة الله وفضله وحبه للتائبين، فأرسلت تقول: أريد أن أصلي ولقد نسيت سورة الفاتحة,,, أريد أن أحفظ شيئا ًمن القرآن، قال عمرو: فأرسلت لها بالبريد المستعجل ختمة مسجلة كاملة بصوت إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم - وكان يجلس بجوار عمرو - وبعد ثلاثة أيام أرسلت سارة تقول: إنني حفظت سورة «الرحمن» و«النبأ» وبدأت أصلي، ثم أرسلت تقول: لقد هجرت' البوي فرند' وطردته، كما أنني انفصلت عن مسابقات الجمال، والبار,,,, وبدأت تقبل الفتاة على الله سبحانه بصدق، لقد وجدت ذاتها لأنها عرفت ربها.

بعد أسبوعين من المراسلات، أرسلت تقول: إنني متعبة لهذا انقطعت عن مراسلتكم وأصابها صداع وآلام شديدة، وبعد الفحوص والكشف الطبي، قالت لنا: يا عمرو، إنني مصابة بسرطان في الدماغ، والعجيب أنها قالت: أنا لست زعلانة بل فرحانة، لأنني عرفت ربي وأحببته وأقبلت عليه قبل المرض والبلاء، وأنا داخلة على العملية المستعجلة بعد يومين، وأنا خايفة ألا يغفر الله لي إذا ُمت، فقلت لها: كيف لا يغفرُ الله للتائبين لقد أكرمك الله بهذه العودة إليه وبحفظ سورة «الرحمن» وأنت الآن بين يدي أرحم الراحمين,,, وفتحنا لها أبواب الرجاء وطردنا من نفسها اليأس، فقالت: لقد وضعت أشرطتي لترتيل القرآن بصوت إمام الحرم الشريم في المسجد مع أشرطتك، لأنني قد أودع الحياة، لتكون لي صدقة جارية، وبعد يوم أرسلت لنا صديقتها المسيحية تقول: لقد ماتت سارة,,, هذا موجز القصة وسيفصلها عمرو في سلسلة ندواته الرمضانية لهذا العام.

عندما خرجنا من العشاء كان الأخ كامل جمعة يقود السيارة ، وفي الخلف أنا وعمرو، قلت له ماذا نستطيع أن نقدم لسارة، فهمس في أذني قائلا:ً إلى الآن اعتمر لها اثنان وأهديا ثواب العمرة لها، قلت من هما: قال الأول أنا والثاني زوجتي، كان للخبر أثر كبير على نفسي بعد أن وصلنا إلى باب الفندق سلمت عليه قَبَّلْتُه على قصة سارة، ثم عانقني وعدنا إلى البلاد، ولن تنتهي خواطر الكعبة. '

تعليق الكاتب على المقالة: نحن الآن في عصر اصبح العالم فيه بيتا ًصغيراً...... فهل كان عمرو خالد وفقه الله يعلم أن فتاة ًفي فنزويلا سوف تعود إلى الله بسبب محاضرةٍ له نقلتها الأقمار الصناعية إلى هناك ... !!

وهل سعود الشريم يدرك انه قد يكون نائما ًفي فراشه في منتصف الليل في مكة ...... وصوته يصدح بالقرآن في مناطق شتى من العالم ....... ومنها فنزويلا النائية في آخر العالم ... !!

وهذا معناه حسنات لا تنتهي ..... وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء..... سوف تقولون عنهم انهم محظوظون !! وأنا أقول لكم: نحن أيضا ًقد انعم الله علينا بنعمة الانترنت....... فلنغتنم الفرصة ما دام القلب ما زال ينبض ...... !!!

سبحان الله وبحمده...... سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده عدد ما كان وعدد مايكون وعدد الحركات وعدد السكون
وصلي اللهم وسلم على اشرف الخلق وخاتم النبيين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

ملحوظة:

تخيل أخي الكريم لو أنك نشرت هذه الرسالة بين أصدقائك - على الأقل - و كل صديق منهم فعل كما فعلت أنت وهكذا و هكذا .... و لكل واحد منهم حسنه , و الحسنة بعشر أمثالها , انظر كم كسبت من الحسنات في دقيقه واحدة أو دقيقتين !!!!!! انشرها أخي الكريم ولا تبخل على نفسك بالحسنات ...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حور العين
نجمة متألقة
نجمة متألقة
حور العين


انثى عدد الرسائل : 388
العمر : 31
الإقامة : ¤Iraq ¤
العمل/الترفيه : ¤طالبه¤
المزاج : ¤FINE¤
تاريخ التسجيل : 13/02/2010

هذه القصه تستحق القراءه Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه القصه تستحق القراءه   هذه القصه تستحق القراءه Icon_minitimeالسبت أغسطس 14, 2010 9:23 am

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك....................بارك الله فيك,,,,,,,,,,تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوليانا
نجمة فضية
نجمة فضية
جوليانا


انثى عدد الرسائل : 672
الإقامة : **&** في ارض الشهداء .. بلد المليون شهيد .. بلد المليون حافظ**&**
العمل/الترفيه : **~~عضوة نشيطه~~**
المزاج : ~~*& مرتاحه &*~~
تاريخ التسجيل : 27/11/2007

هذه القصه تستحق القراءه Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه القصه تستحق القراءه   هذه القصه تستحق القراءه Icon_minitimeالأحد يناير 23, 2011 3:36 pm

الله يعطيك الف عافيه يا حور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمه امل
نجمة جديدة
نجمة جديدة
بسمه امل


انثى عدد الرسائل : 12
المزاج : مبسوطه
تاريخ التسجيل : 29/07/2012

هذه القصه تستحق القراءه Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذه القصه تستحق القراءه   هذه القصه تستحق القراءه Icon_minitimeالسبت أغسطس 04, 2012 9:32 pm

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

قبل أن أضع رد الشخ أريد تبيان شيء يا غاليات
الدين عظيم أعظم شيء والغايه من الحياة تهون في سبيله روحك
والله عز وجل قال (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)
وقال عز وجل (الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا)

لو مرضتي تذهبين لطبيبة ماهره أم لأي طبيبة تدعي العلم بالطب؟
أيهما أهم جسدك أم دينك

يجب أن نعرف أخياتي أن القرآن والسنة وضعوا لنا مواصفات لمن نأخذ منهم الدين والأمر غير متروك لكل من هب و دب واستطاع تركيب جملتين على بعض وأدخل فيهم أيه وحديث

الداعية يجب أن يكون رباني طالب علم ثنى الركب تحت أقدام العلماء سنوات وسنوات فتجدي هذا زكاه وهذا أثنى عليه وهذا رباه على قدر كبير من العلم إن كان طالب علم مجتهد فيتكلم في فنه فقط
إن كان عالم مجتهد يتبحر و يتوسع

أما أن يكون جاهل ويتحدث في الدين فبلا شك سيزل وسيزل ويدس السم في العسل وتنطلي شبهاته ربما عليكِ والحديث في هذا الأمر يطول و يطول وأنا الآن منقطعة لظروف خاصة فسأعود بتفصيل بإذن الله لكن أحببت إيضاح الأمر لأخت غالية وأن يعم النفع لنا جميعاً

والردود والله أكثر من أن تحصى وأظن أن منهجم مفضوح وزلاتهم أصبحت ملأ السمع والبصر
فكلهم بلا إستثناء يشتركون في ترك هدي النبي صلى الله عليه وسلم الظاهر في إطلاق اللحية وتقصير الثوب وإياكن وتصديق من يدعي كذباً أن اللحية قشور بل هي واجــــــــبه والأغاني والإختلاط والأمر ليس بهذه السطحية فقط بل العيب في أصل المنهج
المنهج أصله فيه هوى وتميع وبدع ينافي إتباع النبي صلى الله عليه وسلم في الكبير قبل الصغير
فلو سألتي شيخ من مشايخنا كالشيخ العريفي مثلاً عن حكم المعازف لقال حرام قولاُ واحداً
اسألي مصطفى حسني عمرو خالد معز مسعود الشقيري وكل هؤلاء لميعو وقالوا جائزه ولا شيء فيها وخالفوا هدي النبي صلى الله عليه وسلم

الولاء والبراء من أهل الكفر كل مشايخنا على هذه العقيدة
هؤلاء يميعون بل الشقيري يقول لا تدعوا على أهل الدنمارك وينهى عن الدعاء على الكافرين حتى لا ننفرهم!! وعمرو خالد يذهب في أعيادهم للكنائس ويشترك في صلاة إسلامية مسيحية في لبنان ويفسر قول الله تعالى( كلمة سواء) أننا نشترك في رب وفي السيدة مريم!!!
ومعز مسعود تربى في وسطهم أصلاً

وعلى هذا فقس كل مسائلهم وإنا لله وإنا إليه راجعون

الأمر دين أخواتي وليس برنامج ترفيهي أو تاريخي
لأتعلم الدين من (خدعوك فقالو داعية) صاحب الذقن المحلوق !والبدي والجينز!!
الأمر لا نتعلمه إلا عن ورثة الأنبياااااااااااااء

فأحذروا الدعاة الجدد أحذروا سمومهم
وحسبنا الله ونعم الوكيل

وهذا فيض من غيض






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هذه القصه تستحق القراءه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة :: الجنة تنادينـــا..-
انتقل الى: